أراد المصمم ساهر ضيا لمجموعته أن تكون "فراشات" . والتي
اطلقها لموسم ربيع 2010 وصيفه، والتي تشغل بريقًا أخاذًا وتنهدل ببساطها،
كأننا في عرس طبيعي لا ينتهي.
تتشابه التصاميم
بالزهور
الربيعية، وتحمل عبيرًا خاصًّا تنتقل فيها الفراشات النادرة من زهرة
بنفسجية، الى أخرى زهرية، ثم الى تصميم ناري بلون أحمر، ذلك الذي يترك
انطباعًا أنيقًا ببساطته ولغته الحميمة. هكذا، تتجه "الفراشات" مرة أخرى
الى الحديقة الأم، حيث يترك الاسود سيد الالوان انطباعاته الارستقراطية على
تصاميم تتألق حينًا بطيات القماش الناعم، وحينًا آخر بطيات مشغولة بعناية
من خلال أحجار وتطريز من اللون والنمط نفسه... وهي على أي حال طريقة مبتكرة
بالخياطة الملوكية، اذ تتناغم من روح القماش، وتنسجم مع أحاسيسه. وازدادت
التصاميم بريقًا بالألوان، حيث إعتمد المصمم ساهر ضيا الألوان المتدرجة في
بعض الفساتين، تلك التي تبدو لوحات تشكيلية مستوحاة من الربيع وحيوية زهوره
وألوان الفراشات النادرة
.
اطلقها لموسم ربيع 2010 وصيفه، والتي تشغل بريقًا أخاذًا وتنهدل ببساطها،
كأننا في عرس طبيعي لا ينتهي.
تتشابه التصاميم
بالزهور
الربيعية، وتحمل عبيرًا خاصًّا تنتقل فيها الفراشات النادرة من زهرة
بنفسجية، الى أخرى زهرية، ثم الى تصميم ناري بلون أحمر، ذلك الذي يترك
انطباعًا أنيقًا ببساطته ولغته الحميمة. هكذا، تتجه "الفراشات" مرة أخرى
الى الحديقة الأم، حيث يترك الاسود سيد الالوان انطباعاته الارستقراطية على
تصاميم تتألق حينًا بطيات القماش الناعم، وحينًا آخر بطيات مشغولة بعناية
من خلال أحجار وتطريز من اللون والنمط نفسه... وهي على أي حال طريقة مبتكرة
بالخياطة الملوكية، اذ تتناغم من روح القماش، وتنسجم مع أحاسيسه. وازدادت
التصاميم بريقًا بالألوان، حيث إعتمد المصمم ساهر ضيا الألوان المتدرجة في
بعض الفساتين، تلك التي تبدو لوحات تشكيلية مستوحاة من الربيع وحيوية زهوره
وألوان الفراشات النادرة
.